الأحتراق الوظيفي

الأحتراق الوظيفي

يعود الاحتراق الوظيفي إلى عدة أسباب، ومن بينها:

  1. ضغوط العمل المفرطة: العمل بشكل متواصل ودون فترات راحة يمكن أن يؤدي إلى شعور بالإرهاق والاستنزاف العاطفي.
  2. نقص التوازن بين الحياة الشخصية والمهنية: عدم تحقيق توازن صحي بين العمل والحياة الشخصية يمكن أن يزيد من مستويات الضغط ويؤدي إلى الإحساس بالاحتراق.
  3. نقص الدعم والتقدير: عدم الاعتراف بالإنجازات والجهود المبذولة في العمل يمكن أن يقلل من الرضا الوظيفي ويسهم في الاحتراق.
  4. العزلة الاجتماعية في بيئة العمل: عدم الشعور بالتواصل والتفاعل الاجتماعي في بيئة العمل يمكن أن يؤثر سلبًا على الرضا الوظيفي ويزيد من خطر الاحتراق.
  5. عدم التوافق مع قيم وأهداف العمل: عدم الشعور بالانتماء إلى قيم وأهداف العمل يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالتشاؤم والاحتراق.

لتجنب الاحتراق الوظيفي، يُمكن اتخاذ الخطوات التالية:

  1. تحقيق توازن بين الحياة الشخصية والمهنية من خلال تخصيص وقت للراحة والاسترخاء والقيام بالأنشطة التي تمنح السعادة والراحة خارج بيئة العمل.
  2. تعزيز الدعم الاجتماعي عن طريق التفاعل مع الزملاء والمشاركة في أنشطة فريق العمل.
  3. تطوير مهارات إدارة الضغوطات والتحكم في مستويات الإجهاد من خلال تنظيم الوقت وتحديد الأولويات.
  4. البحث عن معنى في العمل والتركيز على الجوانب الإيجابية والملهمة من المهام المطلوبة.
  5. البحث عن التطوير المهني من خلال التدريب والتعلم المستمر لزيادة الرضا الوظيفي والمساهمة في تحقيق الأهداف المهنية.

 

لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول