لعرب
لعرب (ب لعربية العرب) و هوما شعب سامي من شعوب لي كتهضر لوغة من لوغات سامية و كيعيشو ف بلاصة سياسية لي كتسمى "لبلدان لهاضرة ب لعربية" بالضبط ف الشرق لأوسط و شمال إفريقيا.ف التخدام لحالي، جميع الشعوب ديال هاد لمنطقة لي كيهضرو ب لعربية ولّا لهجاتها كيتحسبو "عرب" وخا عندهم أصول ماشي من الجزيرة لعربية، ولّا ڭاع ماشي ساميّة.[1]

تاريخ نتاع لعرب قبل لإسلام شوية ضيق و ما فيهش شي توتيق بزاف، بسباب كون لعرب ما كانوش شعب كيعتامدو على لكتابة و التدوين. الطابع نتاع لعيش ديال لعرب بدوي و كتمتد لغتهم ف منطقة لي كتسمى "شبه لجزيرة لعربية".
أغلبية نتاع لمصادر لي كتهضر على تاريخ لعرب قبل لإسلام هوما مصادر إسلامية. و لكن كاين شي مصادر من غيرها قديمة من لبيزنطيين و حتى لفرس منهم لغساسنا لي كانو عرب تحت سيادة لبيزنطيين و لمنادرا ف لعراق لي كانو تحت سيطرة لفرس.
لفترة التاريخية نتاع لعرب قبل لإسلام كاتسمى ف لمصادر لإسلامية "لجاهيلية"، حيتاش كانو شعب وتني، و كانو كيعيشو ف تقافة لي فيها عادات لاإنسانية بحال دفن لبنات حيين و لحروب بين لقبايل، على حساب ما كيڭولو لمرويات لإسلامية.
لإسلام غا يدير واحد تحول كبير ف التقافة و التاريخ نتاع لعرب، حيتاش غا يخليهم يخرجو من لحالة لبدوية و لمنعازلة لي كانو فيها، ل لبني نتاع أكبر قوة عسكرية ف ديك لوقت. مور وفاة نبي محمد، غا يبداو ف التوسع على حساب لأراضي تحت سمية لخلافة الراشدة، و غا ياخدو بزاف نتاع لأرض من لبيزنطيين و غايطيحو لفرس. موراها فتحو مصر، شمال إفريقيا، و لأندلوس عام 711. ف هاد لفترة هادي غا تبان الدولة لأموية لي خلات العرب يتميزو بزاف و يكونو مواطنين من الدرجة اللولة عكس الشعوب لأخرى لي كانت تحت السيادة ديالهم بحال لفرس و لأمازيغ.

تمركزات بزاف نتاع لقبايل لعربية فهاد لفترة ف شبه لجزيرة لعربية، الشام و لعراق، و حتى ف مصر و لأندلوس. و لكن واخا هكاك كانت حالة لعرب ف هاد لفترة متقلبة بين الضعف و لقوة شي مرات حيتاش مع طلع نفود نتاع لأعاجم (لي ما كيهضروش لعربية) بحال ديلم و لفرس و التواركا. هادشي خلا لعرب يغيبو بعض المرات من بلايص لقيادية ف لمشرق.
و بانت حتى ف لقرون لوسطانين هجرات نتاع شي عرب ل شمال إفريقيا منهم بني هلال و بني سليم و بني معقل.
ف لأندلوس، بانو لفئات لمستعربة، و هادشي خلا حتى شي لهجات يتطورو لي مخلّطين بين لعربية و الصبليونية لي كتسمى ب لموزرابية.

سيطرو لعتمانيين على بزاف ديال لبلايص لي كتهضر لعربية و لي ساكنينها لعرب، بحال مصر و شام و تونس و لعراق و حتى لحجاز. و بقاو لعتمانيين حاكميين هاد لبلايص لمدة نتاع 500 عام. و ف لأواخر نتاع هاد لفترة، تعرضو لعرب لواحد تمييز كبير لي داروه لعتمانيين ضدهم و تسمات هاد سياسة ب "تتريك"، و هادشي لي خلا تبان بزاف نتاع تورات و لي منها تورة لعربية لكبرى ضد لعتمانيين.
فهاد لفترة هادي، و مور ما دازات لمرحلة لعتمانية، و خرج لإستعمار لؤروبي هادشي كان لبداية نتاع لمصاوبة ديال تحادات عربية و منظمات. و بانو حتى قوميين و كتاب و ؤدابا كيروجو لفكرة نتاع لوحدة لعربية من لعراق حتى لموحيط لأطلاسي.[مصدر؟] و بانو حتى سياسيين كبار من بزاف نتاع الدول ف لمنطقة نتاع شمال إفريقيا و الشرق لأوسط روجو لهاد لفكرة هادي و بقوة. دابا جامعة دول لعربية، لي بانت ف مارس 1945 ف لقاهرة ف مصر، داخلين فيها 22 دولة.

لعربية هي اللوغة لي كيهضرو بيها لعرب و فيها بزاف نتاع اللهجات مع ختلاف نتاع لبلايص و الدول. و كاين حتى لوغة لعربية لفصيحة جديدة لي هي لغة رسمية و لكن ما كيخدموش بيها ف لحياة لعامة حيت كاين لهجات كتيرة.

منها اللهجات نتاع لخليج و اللهجات لمغاربية لي منهم دارجة و اللهجة لحسانية و لحجازية. و كل واحد فيهم عندو طابع ديالو خاص.
لعرب هوما أغلبية ديالهم مسلمين منهم السنيين و شيعيين و كاين أقليات نتاع المسيحيين. و كاينين حتى شي ديانات خرة بحال الصابئة و لأيزيدية و لبهائية. تاريخيا كانو لعرب كيتبعو وتنية محلية كيعبدو فيها أرباب بحال اللات و لعزى و كاين بعض منهم كان يهودي.

- ^ "لموسوعة لبريطانية، عرب" (ب نڭليزية). تطّالع عليه ب تاريخ 2025-01-18.