لم تكن الغرفة/الحمام يشبهان الصور بأي حال من الأحوال، فقد كانا متسخين وغير مرتبين إلى حد ما، وعند سؤالي، قيل لي إن الصور تعود إلى وقت تجديد الغرف حديثًا وليس مؤخرًا.. الإفطار غير صحي للغاية وغير طازج على الإطلاق، ومن الأفضل تناوله من الخارج بدلاً من تجربة إفطارهم، وسوف تندم على ذلك.
المصاعد أيضًا تسبب صداعًا، ولا تتوفر المياه في الغرف، ولأن غرفتي بها باب متصل بالغرفة المجاورة لي، فقد سمعت كل الضوضاء/الموسيقى الصاخبة في الساعة 2 صباحًا من الأولاد المقيمين بجواري، وهو أمر مخيب للآمال. كان الموظفون على ما يرام بشكل عام، وكانوا مهذبين، ولكن عندما لا تكون المرافق/التسهيلات العامة على المستوى المطلوب، يمكن للمرء أن ينسى بسهولة الأشياء الإيجابية حول هذا المكان، والتي كانت موقف الموظفين، فقد كانوا جيدين.
النص الأصليتمت الترجمة بواسطة Google