جائزة نانسن للاجئ
جائزة نانسن للاجئ
الأخت روزيتا ميليزي – الفائزة بجائزة نانسن للاجئ على المستوى العالمي لعام 2024 – تلتقي بأشخاصٍ من فنزويلا وكولومبيا في موقعٍ للزراعة المستدامة يديره لاجئون ومهاجرون في بوا فيستا، البرازيل.
Text and media 15
الفائزة على المستوى العالمي بجائزة نانسن للاجئ لعام 2024 هي الأخت روزيتا ميليزي، وهي راهبة ومحامية وناشطة وشخصية مؤثرة في مجال الحراك المجتمعي، وقد كانت رائدةً في الدفاع عن حقوق وكرامة الأشخاص المهجرين على مدى نحو 40 عاماً.
للحصول على المحتوى الإعلامي حول كل فائز، بالإضافة إلى معلومات حول كيفية تغطية الحدث أو حجز المقابلات أو نقل البث المباشر من الحفل، يُرجى زيارة الرابط هنا.
ألهمتني الحاجة المتزايدة للمساعدة والترحيب ودمج اللاجئين
حفل التسليم
حفل التسليم
سوف يجري تكريم الفائز على المستوى العالمي والفائزين الإقليميين في حفل خاص تستضيفه مدينة جنيف السويسرية في 14 أكتوبر 2023.
الفائزون الإقليميون لعام 2024
جرى اختيار الفائزين الإقليميين بجائزة نانسن للاجئ لعام 2024 من بين مئات المرشحين، وذلك نظراً لعملهم الاستثنائي خدمة للاجئين والنازحين وعديمي الجنسية.
جائزة نانسن للاجئ عن إفريقيا: ميمونة با
جائزة نانسن للاجئ عن إفريقيا: ميمونة با
ميمونة با هي ناشطة شعبية في بوركينا فاسو، وقد ساعدت أكثر من 100 طفل نازح على العودة إلى الفصول الدراسية، وفي مساعدة أكثر من 400 امرأة نازحة على الاعتماد على أنفسهن من الناحية المالية.
جائزة نانسن للاجئ عن آسيا والمحيط الهادئ: ديبتي غورونغ
جائزة نانسن للاجئ عن آسيا والمحيط الهادئ: ديبتي غورونغ
ديبتي غورونغ هي ناشطة نيبالية قادت حملةً من أجل إصلاح قوانين الجنسية في بلدها بعد أن علمت أن ابنتيها أصبحتا من الأشخاص عديمي الجنسية.
جائزة نانسن للاجئ عن أوروبا: جين داوود
جائزة نانسن للاجئ عن أوروبا: جين داوود
جين داوود هي رائدة أعمال اجتماعية شابة استفادت من تجربتها الشخصية كلاجئة لإنشاء منصة عبر الإنترنت توفر الدعم في مجال الصحة الذهنية لضحايا الصدمات النفسية.
جائزة نانسن للاجئ عن الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: ندى فضل
جائزة نانسن للاجئ عن الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: ندى فضل
ندى فضل هي لاجئة سودانية نجحت في حشد المساعدات الحيوية لمئات الأسر التي اضطرت للفرار إلى مصر سعياً للوصول إلى الأمان.
تكريم فخري: الشعب المولدوفي
تكريم فخري: الشعب المولدوفي
إنّ التزام الشعب المولدوفي يتجاوز مجرد الاستجابة لحالات الطوارئ، ليشمل مشروعاً طويل الأمد، يهدف إلى إدماج اللاجئين وبناء المجتمع، حيث لا يجري الترحيب باللاجئين فحسب، بل يتم تزويدهم بالأدوات والفرص للمساهمة في مجتمعهم الجديد.
